Sunday, October 2, 2011

فوز الرجل الثاني بعد سامي عبد العزيز في إنتخابات عمادة كلية الإعلام
قبل الثورة بعدة أشهر
، ذهبت إلي الكلية لإستخراج بعض الأوراق و تعامل معي بمنتهي قلة الذوق و التجاهل و أخبرني أن أنتظر لآخر اليوم بالخارج حتي ينظر الإله (العميد السابق) نظرة روتينية علي أوراقي و يمنحني توقيعه المقدس. في اليوم التالي ، حضرت أمي للكلية بعد رفضي لهذه المعاملة و جعلها تنتظر لساعات حتي يخرج الإله من إجتماع قال أنه سينتهي بعد نصف ساعة ثم أضاع الأوراق بإهمال.